شوية اصعدولي يا الصوت
الصوت ضعيف اصعدولي الميكروفون
صلى الله عليك
يا سيدي ويا مولايا يا ابا عبد الله
صلى الله عليك يا ابن رسول الله
يا ليتنا كنا معكم سيدي
فنفوز فوزاً عظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النشاء ولو حرستم
فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة
وإن تصلحوا وتتقوا
فإن الله كان غفورا رحيما
الآية الكريمة عالجت قسم من أقسام الزواج
وهو تقريبا الزواج اللي يشكل في نظر كثير من الأمم
مشكلة من المشاكل
بينما يعتبر الإسلام كحل من الحلول الطبيعية
وسأوضح لك المعنى إن شاء الله خلال البحث
قطعا إحنا نعيش في مجتمع بمشاكل
وهذه المشاكل لا بد لها من حلول
وإذا صار البناء نمر على المشكلة ونغمض عيوننا
مو كافي
يعني تغميض العين واحدة ما يحل مشكلة
أو عدم اعتراف بالمشكلة ما يحل المشكلة
إحنا قطعا أكو عدنا مشكلة
وهذه المشكلة هي عبارة عن عدد كبير من العوانس
وعدد كبير من العزاء
ما في شكل أن المجتمع بيه عدد كبير من النساء العوانس غير المتزوجات
وبيه عدد كبير من الشباب العاجل
طيب هذه المشكلة ما نقدر ننظر إلها معلقة
لا هي ترتبط بجوانب أخرى
يعني بتعبير آخر إلها انعكاشات
هذه الآن إلها أثر من الآثار الاجتماعية الأخلاقية
إلها أثر من الآثار النفسية
إلها أثر من الآثار الاقتصادية
وبطبيعة الحال
ما ممكن تلقى مشكلة أنت تقدر تفصلها
تمتلخها من النصاب الشائد أبدا
هي مندمجة مع النصاب ومرتبط ارتباط مباشر به
فلازم تعالج لألا تترك انعكاشاتها بالجوانب الأخرى
دخل أبيلك أخسام العلاقات الزوجية السائدة بالمجتمع الشكثر
ثم نشوف شلون الإسلام عالج هاي اللي يعتبرها البعض مشكلة اجتماعية
وطبعا احنا هالليلة نمر بذكرة تقليدية
ذكرة القاسم ابن الامام الحسن
سلام الله عليه
ويكو حديث حول شبهة زواج يوم العاشر من المحرم
وهالمعنى هذا شائد استطاعة كبير من الناس
وبطبيعة الحال لابد من تسليط الضوء عليه
حتى نعرف اذا كان الى من شاء او ما الى من شاء
نتيجة ما يشكل هو مشكلة لكن دخل نجلي الأخسام
أخسام الزواج عدنا طبعا اربعة
اكو عدنا زوج لزوجة
هذا الوضع الطبيعي
الوضع اللي يكاد يكون طبيعي بإجماع الامام
ان الزوج الى زوجة والزوجة لها زوج
هذا واحد لواحد
هذا الزواج اللي ينسجن مع الفطرة
الزواج اللي قد ما تنجم عندما اتعامل مشاكل او تنجم عندما مشاكل اقل
يعني اللي تقدر تسمي الوضع الطبيعي الفطري
طيب
عدنا زوج
لزواجات
هذا ما تشك انه
تنتج من عنده مشاكل اجتماعية
لكن
بشرط ان لا يكون هناك مبرر
هل المبرر
اذا موجود لعله يولد لون من الاختناع عند الطرفين اذا كان المبرر موجود
المبرر سيمر علينا ان شاء الله ايضا خلال البحث
وإلا
هو زوج واحد افرض لزواجات متعددة
الان يختلف التعدد حسب الشعوب
بعض الشعوب عندها ضوابط بالتعدد
بعضها ما عندها ضوابط بالتعدد ابدا
يعني المسلمين عندهم ضوابط بالتعدد
هي عبارة عن
اربع
لا يحل لرجل
ان يجري ماءه
في اكثر من اربع من النشاء الحرائر
طيب
فهذا
القسم الثاني من اخسام الزواج
القسم الثالث من اخسام الزواج
عبارة عن
زوجة لازواج متعددين
هذا موجود عند كثير من الشعوب الان الموجودة
وخصوصا
في مناطق الهند والهند الشرقي
الصينية مثلا ونظائرها
وجملة من شعوب العالم
موجودة جمالا هذا اللون من النظام
سائد
موجود وبعضه يرتبط بعقيده دينية وبعضه يرتبط بعامل اقتصادي
وبعضه يرتبط بعامل اجتماعي
هذه الثلاثة
واكو عدنا لا
اللي يسموه
قرب مرج
يعني عبارة عن
الزواج الجماعي
ازواج
لزواجات
يعني ما اكو ضوابط ابدا ولا اكو ارتباط شرعي نهائيا
وهذا
يكاد يكون اليوم
شائد في معظم انحاء العالم
يعني انت الان حتى في اوروبا الغربية
نادر الان بعد الكنيسة تلقي لها بصمات على العقود
ابدا ما موجودة
الزواج عبارة عن علاقة تنشأ بين زوج وزوجة وبين رجل وامرأة
وقطع فكرهم يبقون عليه يبقون ما يبطلون يبطلون
يروح هو تلزم دربه وهي تلزم دربها وهكذا
تنبه لي موجود هذا ايضا
بس
كل اقسام الزواج
احنا نلقى عليها مؤاخدات
لكن الضوابط التي وضعها المشرع الاسلامي
اذا رعيت
ما نلقى مؤاخدات ابدا
ليش
لان الاسلام دين الواقع
دين الفطرة
دين الفطرة
ما يمكن يجيب حكم من الاحكام بيصطدم مع الفطرة
فاذا شفت اصطدم
معناه او اكو انحراف
اما بالفطرة
او اكو انحراف بالتطبيق
حتما
هاتي شك واحدة من هن
زي
دخليني اجي الان الهي المشعلة
قد يكون يصير وقت ان شاء الله الى معالجة الموضوع
لكن خليني اجي الهي المشعلة اللي عالجتها الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النشالة ولو حرصتم
كأنه
ان الواحد
يريد ان يتزوج اكثر من امرأة
اولا
شنو الدافع
للزواج باكثر من امرأة
كان اقعدنا في بعض الشعوب القديمة
ان
الدافع دافع
اقتصادي
اللي يكون عنده اولاد كثيرين
يزرعون الارض
يحرثوها
يديرون معملة
او يديرون مسجر
او محل بيعة او شراء
ايه من ناحية
من ناحية ثانية لا
قد يكون احيانا بيع الاولاد
بعض الشعوب كان يبيع اولادا
ايه نعم
كان يبيع
وحتى في بعض الشعوب الاوروبية
كانوا يبيعون اولادهم او بناتهم يبيعوها
يبيعوا البنت او يبيعوا الولد
طيب
والباعث كله
الى تعدد الزواجات
يريد مجموعة من الاولاد
حتى تكون عنده كمية من الاولاد يقدر يبيع من عدهم
ويقدر يبقي من عدهم
يبيع من يريد ويبقي من يريد
هذا كان احد العوامل
اللي يبعث على التوسع
في الزواج
هذا عامل
العامل الثاني العامل الاجتماعي
العامل الاجتماعي شنو
ان الواحد يريد عنده من يمشي
على ما نقول احنا بتعبيرنا العامل وراه شدة زلم
اك وراه جماعة
من يمشي
يعني عنده اولاد متعددين يعتضلوا بهم
يعني اذا حط ايدي حط ايدي على كتفش كم واحد من الاولاد
ويرى ان الى منعه
الى مكانه
هذا امر كانت تفتخر به العرب
انا اعتقد انه حيمر ابن خلف ابن بهدلة
الشعبي
حيمر ابن خلف دخل على النعمان
سأل النعمان
قل له انت ابن من
وابو من
قل
انا ابن فلان
لكن انا ابو عشرة
وعم عشرة
واخو عشرة
وخال عشرة
قل عندي وياي اربعين انا الان
بين ابن اخ
وبين ابن اخت
وبين ولد
نعم الاخرين
عندي دولة اربعين
قل له هذا انت في اشرتك
كيف انت في عشيرتك
قل له انا في عشيرتي
احنا الشاعر يقول فينا
وان
وان اشرنا
احنا ان اشرنا الى الناس
وقف الناس
الاديب والشاعر يقول فينا
ترى الناس ما اشرنا
يشيرون خلفنا
وان احنا اهمانا الى الناس
يوقفون
قل له احنا
مجموعة
اذا مشينا ملقنا ما بين دفتيها
قل له هذا انت في عشيرتك
كيف انت في نفسك
قل له شاهدي شاهد العيان
وضع رجله على التراب
وقال من اجالها عن موضعها
فله مئة من الابل
اللي يقدر يشير رجلي عن موضعها
انا اعطيه مئة من الابل
فعندي موضع الشاهد
الفقرة الاولى
المقطع الاول من الرواية
انه يقول له انا ابو عشرة
واخو عشرة
وعم عشرة
وخال عشرة
فكان موضع اعتباد
ان الانسان عنده اولاد متعددين
ذول يعتبرهم ذخيرة
اجتماعية ضخمة
ذخيرة
اجتماعية كبيرة
هذا كان دافع من دوافع
تعدد الزواجات
الدافع الثالث
اقول له
هذا اصلا ما يشير عنده
يعني من الزوجة الاولى
يزوج
لكن ما يشير عنده من الزوجة الاولى اولاد
ابدا
ما يشير عنده عقب نسل
فيظل اما يبقى محروم
وهذا الانسان اذا عاش بيت
ما بيطلق
ولد
مثل ما واحد حاطله
معلق لقفص خالي
ما بيبولبول
بطبيعة الحالة
تاخذ الوحشة
يشعر بوحشة
ويتحشر
تشوف ان الله عز وجل منح الناس
وعطى الناس
يتألم يتأثر
فيقول لك بدل ان اعيش الحرمان
والشعور باللوعة
اطرأ الزوج
اثلاق او اثلاف الامر
باقل الضررين
باقل الضررين
يروح يتزوج
هذا ايضا دافع
من دوافع
تعدد الزوجات
دافع من دوافع
تعدد الزوجات
لدرجة عليه الناس
كان اكو كثير
بالنسبة الى
تعدد الزوجات
يرى امتداد ذاته
يعني
بتعبير اخر اكو عنده نجعة
فطرية
النجعة في داخله
تميل الى التعدد عند الرجل
وتميل الى التفرد
عند المرأة
المرأة
عندها نجعة بالداخل الى التفرد
بالزوج
ان ما تيد الا زوج
واحد
يعني تكون تكرس
حبها واتجاهها لزوج
لواحد
ولهذا
هاي النقطة يبحثوها
ما انشاء انه اكو عندنا نسميه
الفقه النفسي
او نسميه افرض التفسير النفسي
عندنا
فقهاء المسلمين او مفسر المسلمين
يقولون اذا امرأة
قدر اله
تزوجت وطلقت
وتزوجت من واحد ثاني
او من ثالث مثلا
ثم
حشرت يوم القيامة
هذي
تحشر مع من
من ازواجها
مفروض غالبا
الحشر يكون مع الازواج
جي
فتحشر مع من من ازواجها
جملة من
المفشرين يقولون تخير
يقولون اختاري
من احببت من هؤلاء
اللي ارتبطت بهم بعلاقة زوجية
تختارين انت من عدهم
اللي تختاري
تحشرين معه
فهالعامل النفسي مراعة
مراعة
المرأة تريد التفرج
تفضل ما في شك
انها تفضل في
قرارة نفسها البعض
على البعض الاخر
بينما الزوج عند نجعة فيه اعماقه
تميله الى التعدد
تعدد الزواجات
وقت خطر
اكو دراشتين اجريت
على ما نشرته
مجلة اليونسكو
الشهرية
اثنين
واحد من عدهم
هذا
اشلي انتاجون
احد علماء الاجتماع
هذا عنده دراشة
والفيلسوف الانجليزي
رشل
ايضا عنده دراشة
بنفس الموضوع
يذهبان الى هذا الرأي
الى ان الرجل
يميل الى التعدد
في اعماق ما يكتفي بالمرأة الواحدة
والمرأة
تميل الى التفرد
لا تكتفي بالزوج الواحد
طيب
بناء على هذا الرأي
ان الرجل يرى
كمال امتداد رجولته
او كمال امتداده
ان يتزوج
اكتر من واحده
الشاب الاثناء
هو مخطط لهذا الزواج
او مو مخطط
هذا عمل صحيح
او مو صحيح مثلا
تترتب عليه اثار شلبية
او ما ترتب عليه اثار شلبية
ما يحسب الا حساب
والحال المشألة
مو شهلة جدا مو شهلة
لان هاي المرأة
اذا تزوجها وولدت
وعندها اولاد من الاولى
كنشوف
يمكن يقدر يحقق الانسجام
بين الاولاد من هذه
والاولاد من هذه
ولا ما يتحقق الانسجام
وهاي المرأة تظل تقرب اذن اولادها
وهاي تقرب اذن اولادها
وتقوم لك القيامة
على قدم وشاق
هاي تعكس جميع
ما عدها من الانفعال والتأثر
وهاي تعكس جميع
ما عدها من الانفعال والتأثر
والنتيجة
انه ينتهي الامر
الى خراب البيوت
ايه نعم
الامر مو شهل ولذلك تلقى نادر
اكو ناس يوفقون
في الجامع
وفي الموائم بين الاخوة
تلقى الاخوة
منشجمين او متوائمين
اش قد يقول لي واحد
وما كانت الظاهرة
هذه يعني شابقة
احنا لما نرجع الى التاريخ
يقول لنا انه
خصوص الصحابة
الصحابة كانوا ويعددون
يعني لما ترجع الى تاريخ الصحابة
نادر تلقى لك واحد من الصحابة
مو ما اخذ تسعة او عشرة
او ثمانية
نادر
اغلى من الصحابة كانوا يعددون
يعني هذا المعنى ما كان يشكل
مفارقة عندهم
يوم ما كانوا يهتمون
بان يكون يحدث مثلا خلاف
بين هؤلاء
احنا نلمح
اكو بوادر خلاف
يعني اروي لك حادثة
المؤرفين يقولون
واحد دخل على رسول الله صلى الله عليه وآله
وبيد وثيقة
مالبستان ورقة
مالبستان
قال له يا رسول الله هاي الوثيقة
انا اريد تشهد عليها ان هذه البستان
انا وهبتها الى ابني فلان
قال له
اكل اولادك يأخذ
كما اخذ هذا
قال له لا يا رسول الله
انا هذا احبه اميزه
نبذها النبي
الى
نبذها قال له قم اخذها واطلع
لا تشهدني على جور
هذا جور
انت تعرف جاي تلعب
بالنارة
لعبتك مو شهلة ابدا
انت هذا اللون من التمييز
يخلق مشكلة
بين هذا وبين اخوته
انت لانك تحب ميزته
لكن انسيت انك دمرت العائلة
باجمعها
لا لا تلعب
تلعب خطر ابدا
فالمشألة
ما في شك ان المواءمة
المواءمة
بين انتاج هذه المرأة
وانتاج هذه المرأة
مو شيء شهل ابدا
مو شيء شهل
يعني انت ما تقدر
تضمن بانك
راح تخلي دول الاولاد
ينشجم بعضهم
مع البعض الاخر
هاي واحدة
اثنين اشباع الهموم
يعني يوم من الايام
كان الهم الوحيد
عند الاب
ان الولاد ينششي
مثل ما يقولون وياكل وينام
اليوم بعد هذا هقد
من البيضة يطلع يفكر
انه يحصل اعلى شهادة
طيب اعلى شهادة
ومركز اجتماعي
ومركز اقتصادي
انت راح تقرر تحقق لدني
وما تحققن الا
شهلة لحشاية
يعني هذا يقولك
انت بس المهم ان تطلعني الى الوجود
اذا طلعتني الى الوجود
اكتفتني الى الحرمان
فلان يطلع
وابوم هيي
موطئ لفراش من حرير
موطئ لحياة كريمة
انت يعني
كل ما عندك انك تطلعني الى الوجود
هاي هي تفيد علي الوجود
واتطلعني الى الوجود
واذا طلعتني الى الوجود
ذبتني الى الحرمان
الى البؤس
الى الشقاء
اقدر احصل تعليم او ما احصل
اقدر احصل مركز او ما احصل
اقدر في نفس الوقت ان
اكولي كيان او لا
اذا اني امور
مشان لاجي واحد ياخدهم بعين الاكبار
ياخدهم بالحشبان
يعني امور مو شهلة ابدا
انو مو يعني
والله يا شيخنا
انا شنو
انا علي
مثل ما يقولون
تقلع القاع ورزقه على الله
لا يا اخي
لا
الله عز وجل
ما قالها كذا
الذي قدر كل شيء
فاحسن
نبيلي الله تبارك وتعالى
يقول
ان كل شيء خلقناه بقدر
خاض على معادلة
خاض على موازنة
لا يكون
انا والله لمجرد
ان انقدح في ذهني اني ازوج
وشنو انا
موكله الله ليوكله الله ليلبسه
لا يا سيد
لا الله تبارك وتعالى
يريد مننا
ان نقوم بالعدل
ان الله يأمر بالعدل
والعدل وضع الشيء بموضعه
هنا
فنرجع
للموضوع
المشألة في واقع الامر
ان هذا
لما يندفع
الى التعدد
تعدد الجهود
بغض النظر عن الدافع
بغض النظر عن العامل
سواء كان عامل جسدي
او عامل
غير جسدي
الامام الصادق
يقول
من تزوج ما لا يكفيه
ثم زنت احداهن
فالاثم في عنقه
مثلا
ما عنده طاقة جسدية
ما يكفيها العدد من النساء
اللي تزوجه
عنده فلوس
يقول طيب انت لما زوجت
هاي المرأة راح تكفيها مضقعيا
او لا
اذا ما كفيتها مضقعيا
يعني عرضتها الى الرذيلة الانحراف
انت هاي باشر
اثمها في عنقك
اثمها
في عنقك
المشألة
مشاهلة
الاعتبارات
هل تأخذ عند الزواج
او ما تأخذ عند الزواج
اذا ترجع
احنا لا مع الاسف
ما موجودة عندنا
يعني شاب لك صار عنده شوية
امور زينا
ويقدر مثلا هاي يوفر الهبيت
وهاي هي
لا
لا هذا مكافي ابدا
انما هناك معادلات
لابد من ملاحظتها
لان التعدد
تترتب عليه
اثار
الله عز وجل افرض
ما نص عليها تفصيلا
وان كان الروايات
نص عليها
لكن عندنا قواعد عامة
ان الله يأمر بالعدل
والعدل وضع الشيء بموضعه
ووضع الشيء بموضعه
اني انا مو الله عز وجل
يمكلفني اطلع لي جيش ما الجهال
اطلع لي جيش
اطلع لي جيش ما الاميين
ما الجعانين ما الحفاظ
والله شنو ثقلهم على الارض ورزقهم على الله
لا هذا غلط
غلط تمام الغلط هذا
لابد من
الاخذ بعين الاعتبار
توفير الكفاية
هذا انا طلعت للوجود
لاجم اوفر لجو الكريم
اوفر للمناخ الملائم
وان لا اكون جنيت عليه
طيب
اذا عرفنا هذا
نرجع للآية
شو تنبه لي من بعدها المقدمة
الآية تقول
بسم الله الرحمن الرحيم
ولن تستطيع
ان تعدل
بين النشاء
ولو حرستم
ولذلك يستغلها احد الزنادق
قال هذا قرآنكم
كله تناقض
مو
هذا قرآنكم
فان لم تعدلوا
فواحدة يقول
واحنا من ناحية ثانية
يقول ولن تستطيعوا ان تعدلوا
فاذا تعرف انهم
مايقدرون يعدلون
ليش تشمح في اكثر من واحدة
هذا متناقض
هذا
مشغلته ومع الاشف
ذول اللي مشغلتهم
ويحطون انفسهم في قضايا مشغلتهم
يطيحون بها
هذا البلاء
يعرف ان اكون متعلق
متعدد
هنا
فان لم تعدلوا فواحدة
يعني ان لم تعدلوا بالمودة
اذا ما
تقدر انت
بالانسجام
بالنفقة
تعدل بين الاثنين واحدة
واذا لا يقدر
يعدل بالنفقة المودة
مودة خارج عن الارادة
مودة خارج عن الارادة
ولذلك كان الرسول
صلى الله عليه وآله
اذا قسم بين ازواجه
يقول اللهم هذه قسمتي
هذه
قسمتي فيما
عندي
اما لا تاخذني في قسمتك
فيما عندك فيما لا اقدر
عليه
فيما لا اقدر عليه يعني المودة
الحب
اذا اراد ينتقل من بيت واحدة من ازواجه
الى بيت ثانية
يأخذ اجازة من عدها
اذا ما اطلت اجازة ما ينتقل
رسول الله صلى الله عليه وآله
الى ذلك البيت
يعني قد يأخذ عذين من احدى ازواجه
انا الليلة ادابات
بالبيت الفلاني
اذا اجازتها ينتقل
وانا ما ينتقل
حتى عروة
يقول سألت خالتي عائشة
قلت لها شون كالك
رسول مع ازواجه
قالت لي ما كان يفضل
واحدة من هنا على الاخرى
وكان اذا راجي
ينتقل من بيت واحدة الى اخرى
يأخذ عذينها
واما انا ما كنت
اعدل له
انا كان اذا يطلب مني ما اعدل
له ابدا
لا اعطيه مجال ان يذهب الى
واحدة من ازواجات الاخرى
بموضع الشاعر
المشألة
بالواقع اكوشي مقدور
عليه
احنا العدل
بالنفقة
فلن تستطيعوا ان تعجلوا بالمودة
لكن العدل
بالنفقة مقدور عليه
واحد الله عزوجل موسى عليه
يقدر يكفيها ماليا
ويقدر يكفيها ماليا
لكن بالمودة ما يمكن
المودة تختلف
هاي عدها مزايا
هاي ما عدها مزايا
هاي عدها خواص
هاي ما عدها خواص
هاي عدها افروض جوانب
مرتفعة فيها
عن هذه
هاي ما عدها هالجوانب
فدني امور
غير مقدور عليهن
ابدا بالمساواة
ما يمكن
الانسان يقدر يساوي بين هالمرأة
وهالمرأة مع وجود هالفوائد
لكن هذا
يجي ويقحم نفسه
هاي مثل هاليام يجيبون
يحطون بالانترنت
يجيبون يحطون بعض المستقل
الادعات
او بعض القنوات
يجيبوه
وزجوه
وقام يحكي
بك يا اخي انت عربة نسيش جايبك لها الحكاية
انت ما داعي افهمها
فدني اتا خليه للفقهاء
اتا تزوج روحك في قضايا
مشغلتك شنو
يجي ورأسا ماكو صاحب الزمان
ماكو صاحب الزمان
باي لغة تتكلم انت
اذا اتمثل المسلمين
اجماع المسلمين
اجماع المسلمين
ان من انكر صاحب الزمان
فهو كافر
فاتا اي من تتكلم اي من تخاطب
اجماع المسلمين
اللي حاب خلي شوف ما كتب
شوف البيان
للقنجي الشافعي
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...