استمع إلى المحاضرة

00:00 / 00:00

نبذة عن المحاضرة

تم التفريغ النصي بدون تحليل المحتوى

نص المحاضرة

يا سيدي ويا مولايا يا أبا عبد الله
صلى الله عليك يا ابن رسول الله
يا ليتنا
كنا معكم سيدي
فنفوز فوزاً عظيماً
بسم الله الرحمن الرحيم ولم تستطيعوا أن تعدلوا بين النشاء ولو حرصتم
فلا تميلوا كل المال فتذروها كالمعلقة
وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفوراً رحيماً
اصطلاح بعض المتأخرين قسم الفقه القرآني قسمه إلى قسمين
قسم يقول فقه ميت وقسم فقه حي يتحرك على الساحة
يعني الحقيقة ما عدنا فقه ميت
بس هو بعض المرات مصاديق هذا الفقه الخارجية تكون مو موجودة
شلون يعني مثلاً حكم الآبار
ما البير شنو حكمه مثلاً
البير شو كتصير نظيفة طاهرة شو كتمو طاهرة
شنو حقك أنت مثلاً أن تحتر بير
شكتر بينك وبين جارك
حريم البير شكت
هاي يقول دني رحن
الآن صارت إشالة
صار ماي
لا مو معلوم رحن
ما رحن
بس هنا في مكان
مثلاً ما يلهم وجود
ومكان آخر لأنه موجود
الآن أكو أماكن يعيشون على الآبار
وما ندري الزمان الجاي
مع التفجر السكاني
هذا اللي تشوفه
شنو رح تصير قصة الماء
الله يعلم ندري لأنه
الآن العلماء يتنبؤون بالحروب القادمة على الماء
نعم
الماء
يعني أصبح سلع نادرة تقريباً
إلا رحمة الله
إذا أراد أن يرحم عباده
شيء آخر
فهذا شيء يسمي
يسميه فقه ميت
يعني أنه
مو محل ابتلاء
راحت قضية الآبار
حال لا لا هي ما راحت
أكو فقه حي
يعيش في كل مكان
مثل ليش؟ مثل قضية نمال الليلة
اللي رح نتعرض بها إن شاء الله
وهو التزاوج
بين الرجل والمرأة
طيب
هذه طبعاً تعيش ويه الإنسانية
هاي من الفقه الحي
المتحرك
اللي يومية
يتحرك على
الشاحة
وتنتج من عنده مشاكل
وتنتج من عنده
قضايا
لابد من معالجتها
طيب
خلي من بعد هالمقدمة
نشوف
نشوف مناخ الآية شنو
كأنه أكو عدنا
كل قضية إلها مناخ
يعني إلها جو
تعيش بيه
يعني أنت لما تيجي
إلى النصوص القرآنية
تلقي
أكو نص من النصوص يعيش في
مناخ الأخلاق
أكو مثلاً نص من النصوص
يعيش
لا في مناخ الحرب
نص من النصوص
يعيش في مناخ
السلام
هذا المناخ
ماله مناخ اجتماعي
الآية الكريمة
الآن ولن تستطيعوا أن تعدلوا
دي تعالج قضية اجتماعية
زين
هاي القضية الاجتماعية
كنا نعرف
شنو موقف
المجتمع من المرأة
الإسلام
شو وقت نجل
احنا كنا نأرخ
يعني
القضية اللي نعالجها
كنا ناخد تاريخها بعين الاعتبار
نشوف
ذاك الزمن
اللي نزلت بيه الآية
شنو كانت نظرتهم
للمرأة
والآن
شنو نظرتهم للمرأة
يعني الآن تغيرت النظرة عن الأول
يولا
الجاهلية
ويانا جاهلية في جنبنا
لا طبعا
بعد هي الجاهلية
يعني
إنت مالك شغل بالقشرة الحضائرية
أقعدنا
هذا أحيانا
في جل من برا أحمر
من الفتحة
طلع بيض داخله
أغلبنا
يعني عدنا
القشرة الحضائرية
وإلا لا ترجع إلى لبابنا
البداوة
تعيش في أعماطنا
بعدها ما تزال
البداوة تعيش في أعماطنا
طيب
خلي نرجع
هذول
كانوا
يحتقرون المرأة
طبعا
ما يطوها نيرات
نيرات من الموارد
ما يطوها أبدا
ليش
لأن يقول لك على شو أنا طيب نيرات
هذي أولا
ما تحمل عيال
ما تاخد مثلا
سلاح وتطلع بقاتل
وحدة
نين احنا ما نكلفها
تكاليف اجتماعية
يعني لا نخليها
تطي شهام
في بعض التكاليف المالية
أبدا كل التكاليف
كلها على حاتق الرجل
نين
ثلاثة
فأن هذي المرأة
ما نريد
نطيها
نيرات ونخليها
يصير عندها شعور
بأنها استغنت
اقتصاديا
إذا صار عندها شعور
بأنها اشتقلت اقتصاديا
رح تتمرد
فتمرد علينا
وإذا تمردت علينا خربت الاسرة
فدخلت نظر
هاي كانت عجوم
هاي التفرقة
مش قد يقول لي
واحد
التعودكم بالشريعة الإسلامية
أيضا تفرقة
شلون يعني
الله يتنبه للي
يعني هذا درب
ينفذون منا الملحدين دائما
يحركون
ضد الإسلام
يعني يقول لك ليش
دية المرأة
نص
دية الرجل
ليش مثلا
واحد
إذا قتل مرأة تأخذ المرأة
مثلا ديتها خمسمائة دينار
وطرب بينما
دية الرجل ألف دينار ليش
مثلا
شنو الشبب
نعم
مسألة الدية هاي
مو معناه أن المرأة
بيها نقص
عن الرجل
لكن
مسألة الدية
غالبا الرجل
إذا أخذول دية
ينفقوها عليه
شلون يعني ينفقوها عليه
يعني
انت شايف دولة برا
بالبابية
إذا راح واحد من عدهم
مثلا فاتحة ضخمة
طعام
عطاء مثلا
بينما بالنسبة
للمرأة لا
ما يشيلون هذي يصرفو عليها
هاي من ناحية
ناحية ثانية
الإسلام ما كلفها أبدا
يعني حاليا
مع وجودها حية
حية
المشكن
والطعام
واللباس
مسؤول عنها الرجل
على الرجل
أن يوفر لها البيت
ويوفر لها
الطعام
ويوفر لها
الملابس
وحتى العلاج
على رأي كثير من الفقهاء
العلاجها
يوفر إلها
على رأي كثير من الفقهاء
إذا يعني صار بناء
يأخذ إلى طبيب
ويفرط طبيب خاص
لماذا لا يدفع الرجل
فلأنها ما تحمل
من التكاليف الاجتماعية
تأخذ النص الضمة
بالميرات أو بالديل
الضمة عدها
بينما الرجل ينفق عليها
يقول
طيب أنتو ليش إذن
ليش بالنسبة للمرأة
ما تخلون العصمة بيدك
ليش مطين الطلاق
إلى الرجل
ها
يعني حالياً أنتو
الطلاق بيد من أخذه بالشاق
طيب
الرجل
هو اللي بيد الطلاق
وهدول الرجال
بيشتغلون
هل معنى هذا
هذا اللي أطاهم يا الشارع
الحق أو بالأخرة
هل التمكن
اللي خلى بيدهم
جاي يسيئون
يسيئون باستعماله
فجاي يستعملوه صحيح
رأساً وقال أنت طالب
يعني
أحنا عندنا شوية زينة لحسايا
أهون لكن روح المذاق
الإسلامية الأخرى
مصيبة
يخلف رأساً بالطلاق
أكثر من هذا
تعرف أكو عندنا بعض المذاق الإسلامية
يقول
إذا بنفسه نوع نوع
في داخل نفسه
إذا نوع الطلاق يقع
في داخل
لما مالك هذا رأيك
أه
أن الطلاق يقع
بالنيل
أرجوك
أرجوك يا مولانا والشارع
نقول لعمال بنيات
أنه يروح العمال
نقول له
هذا الاستنتاج
مو ناحي
ما معلوم أن هذا الاستنتاج صح
لأنك تجي تهدم
لأسرة
فالأسرة بها أولاد
أم وأبو منسجمين
أم وأبو
مكونين بيت
الأولاد رادين بجو حنان
جو رحمة
تجي له تهدمه
والله الأبو دار
بدهنه
صار بدهنه نواء
يطلق
هذا هالشكل
مثلا أفرض
المرأة أحيانا
مو طاهرة
بعض الملاحب الإسلامية
يجوز طلاقها
يجوز طلاقها في طهر
وقعها فيه
في طهر
يعني احتمال حامل موجود
يجوز طلاقها
الحال هاي كارثة
لأنها إذا حامل
وطلقات
ولدات
تعرف هذا الولد يفتح عينه
يشوف أكو فيه يتم هده
من قدامها
يشوف أبو ما أكو
أم طلقة
يعني معاشي كبيرة
معاشيها
جدا كبيرة
جدا كبيرة
ما جاي متوفر على علاجها
لازم
متوفر على علاج لأنها قضايا
تم المجتمع
ما تقدر تخلق
مجتمع منظم
إذا ما تنظم الأسرة
الأسرة إذا ما تتنظم
المجتمع يبقى المتفكك
نعم
طيب نعود للموضوع
هذا اللي
ينتقد يقول انتو ليش
تطون الطلاق بيد الرجل
الحقيقة
ألفت نظرك هذا مو معناه
نقص بالمرأة ليش
هذا لو كان
نقص
ما كان الشارع يطيها
الحق إذا طلبته في أصل
العقد
المرأة بأصل العقد إذا اشترقت
أن يكون الطلاق
بيدها
اشترقت على الزوج أن يوكلها
وكني
على طلاق نفسي
بالحق
تملك العزمة بيدها
تقدر تأكلها
لكن المرأة عاطفية
المرأة
عندها غزارة بالعاطفة
ليش
في أصل تركيب فطرتها عاطفية
إذا ما تصير عاطفية
الشغلة تخلق
شلون يعني انتو ملاحظة أن البيت
البيت
يريد حنان
يريد شفقة
يريد مودة
هذا الطفل يريد
يلاعبه
يهز مهده
الأبو يرجع
متعب من الخارج
يريد كلمة دافعة
حركة حنان
لأن الأبو طفل
كبير أيضا
الأبو هنطفل كبير
يحتاج لأن هذا برا
مخ محترق
مشتغل ويا هذا
وهذا ما تلع لي حاجة
وذاك ما بي ومتعارك ويا هذا
ويرجع
وهو ممتلع
من الغير
يحتاج إلى لمسة حنان
رحمة مودة
طبعا المرأة لازم
يكون عندها قابلية عندها حنان
إذا ما عندها
قابلية وحنان
لا تقدر ترتب
البيت ولا ترتب
الرجل
يعني الرجل
يبقى لا يشعر
بلذة البيت
والصديق
والطفل يبقى
أيضا بحاجة إلى الرحمة
والحنان إذا المرأة
عاطفية وإذا
كانت عاطفية
يعني من الشهل
أن توقع الطلاق
لأجفه الأشباب
لشباب ولآخر
ممكن أن طلق
في مثل
هالحالة
يعني خصوصا هالأيام
المرأة كانت تتفكر
طويلا
قبل الطلاق
تتفكر طويلا أن هذا
أبو بيت
هذا غلال على البيت
هذا بنفس الوقت
ينفق على البيت
الآن هاشتقلت اقتصاديا
لما اشتقلت
اقتصاديا قلت لك أنا بعد ما
محتاجة
يجي أنا عندي راتب
القصة مو قصة
راتبية
القصة قصة
شركة تعاون
بين الأب
وبين الأم
الأم ما
تقدر تقشع الولد
الأم
ما عندها قشوة على الولد
ليش
لأن مثل ما قلت لك هذا غزارة عاطفة
الأبو
الولد أحيانا يريد قشوة
يريد شدة
يريد صلابة
يريد تربية
الأبو طبعا ما يكره ابنه
وإنما يريد يربي
يريد يرعاه أحيانا
التربية
تحتاج إلى عصة
لأن يوم من الأيام
صارت أكو نظريات
تربوية
كامت يصيحون
شنو هاي استعمال العصة
غلط
هذا يمزق شخصية الولد
يقبع لي شدة
ما تبطي مجال
ليه تحرك بحرية
الآن بطلوا
تراجعوا عن النظرية
بدأت ترجع نظرية العصة
نظرية العصة
جزرة
وعصة
امسكنا الجزرة بيد
والعصة بيد
لأن أحيانا التربية
تحتاج شدة
والشدة من يتولاها
الآن
الأم ما عندها قوة وصلابة
بحيط الصر
على أن
تتولى
تربية الولد بقوة
فلذلك الله عز وجل
ما طاها العصمة بيدها
إلا إذا اشترطتها
إذا هي اشترطت
يعني وكلت الزوج
إذا وكلت
جالت ليه
اطيني وكالة على أن يقع الطلاق
بيها دي له حق
تملك هذا
إذن لو كان بيها نقص ما طا حق الوكالة
ومو مشألة نقص
لكن مشألة محافظة على
العسرة
ليخرب ليتخربط
طيب
أشياء يقول
واحد انتو ليش
تخلون الامام
اللي يأم بالجماعة
إلا رجل
المرأة ما إلى حق
كأم الرجال
بينما الرجل إلى حق
يأم النساء
يا سيدي خلينا
واقعين
المرأة
كيان
مشتهى
اشتهيه الرجل
يصير تجي بأجزاء جسمها
مجسدة أمام الرجال
خلينا نصير واقعين
ها
وإلا مو معناه نقصان بيها
لا لا لا
دافع
أن نتحرك المرأة
أمام نظر الرجل
قد يأدي إلى
نتائج غير طيبة
جين
ليش ما ينطيها حق
الإمارة العامة
والقضاء
إلا على رأي أبي حنيفة
رأي أبو حنيفة أن إله
الحق بأن تكون
قاضية
في الأمور الدنيوية
وإلا
الولاية العامة
ما يطوها المرأة
ليش
واضح يا سيدي
الولاية العامة تريد واحد سهران
مستعد ليل
ونهار
المرأة تمر بدور النفاس
قد دورها للصعب
الشاق
تمر بالعادة الشهرية
تمر
بحالات أخرى
عاقفية
لذلك
الشارع المقدس
وخرها عنها القضايا
اللي تتعب
ذهنها
وآية تتعب ذهنها
خلى ذهنها مصروف
إلى تربية العائلة
وإلا
مو معناه أكو نقص
في تكوينها أبدا
موشي بالقرآن الكريم
ومن يعمل
الصالحات
من ذكر
أو أنثى
يعني ما يفرق
من يعمل الصالحات
إلى جزاء
سواء كان ذكر أو أنثى
إذن مو ما مسألة نقص
خليني أرجع
إذن
المرأة
كانت
في أيام نزول الآية
أكو عبنة
يعتبروها
يعني ذول العرب
كانوا يحتقروها
لا يعطوها نيرا
لا يشاوها بالرجول
لا يرونها مؤهلة
أسف ليش
روح للعرب
الفرنسيين
آخر حق
أطول المرأة
شقالو
المرأة صحيح
مخلوق
آدمي
حق أن تكون آدمية
مثل الرجول
لكن خلقت
مثل الرجول
هذا آخر حق أطول إياه
الفرنسيين
أما الأوروبيين الباقيين
كانوا يطول الحق
للرجل أن يبيع
ابنته
أو يتصرف بزوجته
ما يشاء
هذا نفس القوانين الأوروبية
الآن أنت شوية شوية
هل تشوف هذا
الشدة بأوروبا
قطتها العطر
فلتت المرأة
فلتت فلتة مروعة
ليش
لأنه الشدة
لكل فعل
خرج فعل يشاويه قوة
ويخالفه اتجاه
نفس الشيء هذا
في جو
الآية
اللي نزلت بيه المناخ
كان هو هذا
المناخ
من بعدها المقدمة
اللي نرجع
الى مضمون الآية
طيب
تقول الآية
ولن تستطيع
أن تعدل
بين النشاء
ولو حرصتم
هنا
اكو معنى اين
المعنى الاول
يعني ما اليك حق
بالمعاملة
تعدل بين النشاء
بين الزوجتين
بالمشاوات
شو تفكي شوية زين
احنا العدل
شو نقول عنه
هو المشاوات
تقول لا
احنا المشاوات
ما تحقق العدل
شو يعني المشاوات
ما تحقق العدل
يعني مثلا
انا اتزوجت امرأة
قرابية
عصر
معودة انت نام على شرير
محترم
معودة تركب سيارة
بيت ابوها
معودة على مصرف
خاص
اتزوجت امرأة
بسيطة
معودة
انت نام على بشار
طبعا
هذا مو من العدل
يعني مرة اكو تكرم
اكو تكرم
اشاويهم اتنينهم
هذا شي جميل
هذا جدا صحيح
لكن مرة لا
العدل
وضع الشيء بموضعه
هاي تطيها اللي ناسبها
وهاي تطيها اللي ناسبها
طبعا
بعض الفقهاء يقول هذا هدف العاية
ولن تستطيعوا
لان مو كل شيء
مو كل شيء
كل شيء
نقدر نشاويه بين الرجل والمرأة
يعني ارجوك
الان
انا شاي مر علينا شنو السبب
السبب التعدد
الان احنا نسمح للرجل
ان يعدد
طيب
نسمح للمرأة ان تعدد ايضا
صح
وهذا اكو
انا سبق بالسنين السابقة
اشرحت لك اقسام الزواج
الشائدة بالعالم
ومن جملتها
زواج جماعي
يعني
اقرب مرج
اقرب مرج
موجود
هذا اللون من الزواج
موجود
بس هذا هو صح
لا مو صح غلط
والشاي مر علينا شنو غلط
غلط نفسيا وغلط اجتماعيا
غلط اجتماعيا
عما غلط اجتماعيا
لان الانساب راح تضيع
انا اردحت بالمجتمع
هذا الولد
لما يجي من زواج طبيعي
زوجه وزوجه
طيب اعرف ابني هذا
اشفق عليه
اربي
الام تشفق عليه
تربي تعرف انه
زوجها يفرح
زوجها يفرح
اقدر احفظ
بنية المجتمع
لان البنية تنقلق من الطفل
من الولد
فاقدر
احفظ البنية
اذا راعيت شنو
الولد
لكن اذا الولد مانعرف ابوه
الولد
اذا مانعرف ابوه
بس ضاعته
ضاعته يا القيام
نعم
انت تدري هذا لما
ابن فلان
طبعا ابوه عند عادات
عند تقاليد
عند عادات
عند اخلاق
يرث الولد
يرثها
يرث الاخلاق
اذا عرف ما عند ابوه معين
ها
الوضع اللي كان عندهم
اللي كان عندهم بالجاهلية
الوضع
اللي كان عندهم بالجاهلية
يعني ماينعرف ابوه منه
حاليا ترب اوروبا
هكذا
يعني
حالة مروعة
نسأل الله ان يخلي
عشرنا
على وضعها الاسلامي بجاه محمد
والمحمد والله
لا يعرضنا
يعرضنا الى هالتجربة الشيئة
الوضع
يعني الان نادر تلقاك
وعقد شرعي
امرأة
تلتقي مع رجل
خلص طلع الولد
اذا هو الى خلق يعترف فيه
ما الى خلق ما يعترف
هذا الموجود في اوروبا فعلا
وهاي حالة قشرة
ووالله يحنون
الى أسرتنا
الاسرة نظام الاسرة
اللي عندنا يحنون الى
لانه
اسرة بيها ترابط
يصير الليل
يقعد الاب
والأم
وأطفالهم مابيناتهم
هي الدنيا اشقد عمرها
هي الدنيا اشقد عمرها
شمسانة تروح
اذا عاش الانسان
فيه اجواء حنان
راحة
شفقة مودة
هاي هي الدنيا
اذا لا والله
خلت من هذا
تحولت الى غابة
غابة
اذا
هذا الجو
يعني جو الحنان
لابد من توفيره
ما نقدر احنا
نطي المرأة نفس الحق
اذا اطيناها نفس الحق
يعني ضاعوا منه
ضاعوا الأولاد
ضاعت الاسرة
ضاعوا المجتمع
فارجع
اذا هاي الاشياء
اللي يقولون
انه تعدكم بالشريعة
ليش تنتقدون
الاورسيين
او تنتقدون العرب
تعدكم بالشريعة الاسلامية
قضايا ايضا
تفرقون بيها بين المرأة
وبين الرجل
نقول لا
ابدا اذا ترجع
تلقى الشريعة انه براعة
الفوارق الفطرية
بس هذا هو
زيد خلي نرجع
الى العيش
القرآن اجي
لدى التعدد
منتشر
بالمجتمع
شو له سبب انتشاره
تعدد الزواجات
يعني
الآن
افرض باوروبا
يقلقون على التعدد
يقولون دولة
مجتمع متأخر
مجتمع متخلة
ليش
يقول
عندهم تعدد زواجات
طيب
قلتوا عندكم التعدد
لكن غير رسمي
وهذا الفرق
يطب من الباب
يطلع من الشباب
نفس الشيء
يعني انت الآن
جاي تطارد
وراء المرأة
عندك خلائل
بالعشرات
بينما هذا يريد يعفف نفسه
لما يريد يعفف نفسه
تنتقده
طبعا هذا دعوة باطلة
شو ده خلنرجع
الآن اللاحظ
اشباب التعدد
شنو هي
ترى اشباب التعدد بعضها
خارج عن مطاق التشريع
وانما هو
وضعية قائمة
اجعى لجهة الاسلام
مثلا
كان البعض
يعدد
بسبب اقتصادي
شنو يعني
بسبب اقتصادي
يعني يريد اولاده
يشتغلون عنده ارض
يريد في الحوه
عنده معمل
يريد يديروه
عنده معاملات تجارية
يريد اولاده
يتوزعون يغطوها
يغطون معاملاته التجارية
يعني بدافع اقتصادي
يريد
اياد منتجة
ها
حتى باوروبا
حتى بالجزيرة العربية
حتى بالاقاليم الشرقية
كلها
وين كان
قد يقول لي واحد الان
مع الاسف
شيخنا هاي انحسرت
يعني الان كثير من الاعضاء
عنده اولاد
يربي اولاد
لكن ماكو
واحد من اولاده
يلم كبرته
ها
تلقى الولد
يركب سيارة محترمة
يلبس ملابس محترمة
اذا اصاب
اقل مرض يطارد
الى احدث الاجهزة
واحدث
المؤسسات الطبية
وامه وابوه
شوية بس تعبو
يعني
والله شيلوهم وادوهم الى دار الاجهزة
لا تعتقد
شواحد هذه يشم رحمة الله
ابدا
لا ما يشم ريح الجنة
هذا ابدا محق
لان هاي اللحظات الاخيرة
للابوين
ما تتصور الاب
والام
لفتة من لفتات الولد
تعيد لهم
الشعور بالطمأنينة والحنان
فاذا كانوا
السادقين يربون ابنائهم
حتى يلمون
كبرتهم
مع الاسف عندنا هذا العامل اتفكك
قال اتفكك
ان الله خلق الجنة
وطيب
ريحها
وان ريحها لا يشم
من مسيرة
خمسمائة عام
ولا يشم
ريحها
عاقل للولدين
للوالدين
لانه الاب
والام
فامسح الحاجة الى العطل
من الانسانية
من الانسانية هذا البطن
اللي حملك في احلك الساعات
وهذا الحضن اللي رباك
وكتف الاب
اللي يتحمل
زاحم مناكب الناس
حتى يجيب لك الطعام
تاكل
خلص هذا
يعني اذا قام
يرتعش من الضعف
يسيلو ذبوبعاد خلاص انت
يعني الواحد المسلم
ينبغي ان يقعد من الصباح
يدعو الله يقول
اللهم اجعني برا بوالدي
ها
وكذلك كان يدعو نبي الله عيسى
وبرا بوالدي
ولم يجعني
شبارا شقيا
نعم
بر بر الوالدين
اهم
ما يرحم الله به
الانسان طيب
هذا سبب
كان يخليهم يعددون
السبب الثاني
سبب اجتماعي
شنو السبب اجتماعي
يعني سبب القوة
والمنع
هذا يريد
يشنون تفك
ورا هنا
يشنون شهد
يفاخر بيهم الرجال
هاي
وكانت تقريبا اوضاعهم الاجتماعية
تطلع بهذا
حتى شفت الدكتور
احمد امين
دكتور احمد امين لما يمر
بالتعدد
في ايام النبي
صلى الله عليه وآله
انت تدري الصحابة
كانوا يعددون وايه
يعددون يعني يزوجون
بكثرة
اذا تطلع حتى الخلفاء الاربعة
عددوا كثيرا
ها
ليش شنو السبب
السبب
يجي احمد امين يقول السبب
اذولا كانوا يبحثون
عن وقود للمعركة
المسلمين كانوا يوميا عندهم
غزوة
يوميا عندهم حرب طالعين
وهاي الحرب
تريد وقود
ها الوقود شنو
البشر الرجال
فكانوا يحددون
حتى يولدون اكثر
يشدون حاجة الحرب
حاجة الشعر
هاي النظرية
مو صحيحة ابدا وقد يكون
هاي حكمة من الحكم
لكن هي العلة
لا مو هاي العلة ابدا
ها الحقيقة
مو هاي العلة صحيح
كانت بالجاهلية
بالجاهلية
يريد
مجموعة من الاولاد
حتى اذا صار
الليل يهدهم
اخذ لك سيف ورمح
وروح اطلع
جيب امتيج
منين ميهم
منين
ميهم انت ابن الليل
واذا صرت
صرت ابن الليل
عليه روح انتج
روح حاول
دافع اولا
وجيب غداء ثانيا
وبعدين حتى
لحد يدن
الى حماك
لحد يدن
الى حماك
ابن ابي ربيع
هذا الشاعر المعروف
هذا جي طوف بالكعبة
شاف امرأة بصرية
كانت جميلة
وجهها بارش
يعمي لحقها بالكعبة
قلت لها هذا اتخلى
فك انت بين
ايدي الله
ما صدق كان يضايقها
مرتين ثلاثة
اجت الى
واحد من ابناء عمها
قلت لها انا ما اعرف الطواف
تعال عرفني الطواف
فاخذ
بيدها وأقبل
لما اجته وياه رجل شافه هذا
واخر عنه
فقال
التعدد ذهاب
على ملا حماء
له
بالفعل
هذا الولد يردو
يدافع عنهم
هذا كان شبب من اشباب التعدد
لان حياتهم قائمة
على حروب
وقتل وقتال
وهي بامشي الحاجة
الحاجة الى التعدد
هاي اثنين
ثلاثة
من اشباب التعدد
عندهم
انا ذاك
كان العامل
النفسي
شنو العامل النفسي
تنبهلي بالله لان نقطة
اكو دراسة
اجراها
بركراند رشل
هذا الفيلسوف الانجليزي
ودراسة من قبله
الى واحد
اسمه
من علماء الغرب
اكو عندهم طريقة
يسموها الطريقة الاحصائية
ها
اكستريمنتال متود
ها الطريقة الاحصائية
هاي
شنو يستعملوها شنون
يعني يجون الى
الرجل والمرأة
يقولولا تعال
انت تحب التعدد
لو تحب
التفرد بالزواج
اشتفتو
الرجال والنشاء
الرجال
كلهم يحبون
التعدد ها
المرأة تحبو
التفرد
نتيجة الدراستين
نشرتها مجلة اليونسكو
شعرية
نشرت
نتيجة الدراستين الغير
طيب
من بعد ما
اجروا الدراسة
بعد ما اجرواها للدراسة
انتهوا الى نتيجة
ان عند الرجل
ميول
الى التعدد
وعند المرأة
ميول الى التفرد
وهذا طبعا
فطرة واذا كان
فطرة
محد يقدر يسيطر على الفطرة
الرجل يميل
يقدر يقهر الفطرة
اذا اكو عندك
ذهن فرد موضوع اهم
اشنون خلق اقرب لك المعنى
يعني تفرض
واحد جوعان
فطرت ان يأكل
غريشت
قل اجيب طعام
اكل
فهو يجي شوف اكو طعام
لكن هذا الطعام به ذلة
كون يقف على رأس واحد
يقول لا والله
لو اموت ميت موت
اما الجوع ولا اذل
ماري
اش يقهر
يقهر الفطرة بعاني
الاقوى
يقول شاعر من شعرائنا
يقول واظمع
واظمع
ان ابدا
لي الماء منة
ولو كان
لي نهر المجرة موردة
طعام به ذلة ماردة
يقهر الغريزة
بما هو اقوى
هاي عينة
الانسان عندها الغريزة يريد التعدد
لكن اكو واحد عنده
عقل عنده مخ
يقعد يفكر
اني انا
مو كل شي اشتهي لاجم اسويه
ها
تمام انا
عندي فلوش اقدر اعجب
لكن اذا طلعوا الاولاد
اقدر
اسيطر عليهم
اقدر اربيهم
لا
اقدر اخلي اجواءهم
اجواء طبيعية
يعني واحد يحب
الثاني
واحد يميل الى الثاني
يولا خل ارويلك
نبي الله يوسف
عليه السلام
لما ارادوا اخوته
يذبوه بالبير
اخذوا ملافسه نزعوه
نزعوه قميصه
هذا ليه جاءوا عليه
بدم كبير
فجالهم ليش
خلوا ليها القميص هذا ساترني
جالوا لا لا
روح للأحد
عشر كوكب
والشمس والحمر
الذي رأيتهم لك ساجدين
اه
دوله خليه يغطوك
دوله اولاد سريشة
اه
يعني ما اريد اقول كل اولاد سريشة
بالعكس
الابو اذا عاقل والام اذا عاقلة
يربون اولادهم على الحب والمودة
لكن هذا
اللي يفكر
بس يحدد
فكر
اني انا
اقدر احفظ التواجن
يولا
بس اقض مرة ها
واقض تاني
وتاني يوم الصياح قبر
ها
لتيجي شنو
الجدوى من هذا شنو
عقل اكل يولا
سيطر على العرش الانسان
مو كل شي اشتهي
يشوي
على القناعة
ينفد
انت تحرش على ايجاد
عشرة مشتقيمة
عشرة كريمة
اولاد ها
من النوع
الجيد
موش يقول الشاعر
يقول بغات
الطير
اكترها فراقا
وام الصكر
نقلات
نجوره
هذول هذا بغات الطير
في العصافير وايه طلع
طلع عشرين عصفور
لكن ام الصكر تجيب واحد
نبهلي
ويبقى الصكر صدر
ها
وتبقى الحمامة حمامة
صدر الى مجالة
وتطير
النشور
في زحمة النجم
وفي عشه
البغات يطيرو
ويفرقك بين الصكر
وبين
الطيور الاخرى
اذا انا اريد اربي صكر
اريد اربيلي بيت
الا اذا اضطر
واحد
مثلا
من الاشباب
اللي كانت تدعوهم
الى التعدد
ها
افرض
كثرة موت الرجال
لان ترى المناعة
عند المرأة
اكثر منها عند الرجل
لان المرأة
اولا الله عز وجل
شلحها
بطبقة شحمية
معينة تحميها
في ايام الحامل
والولادة
وايام المرض
لان قادمة على شدائد
فهي اكثر
مناعة من الرجل
الرجل
بالاحصائيات
اه
اكثر تعرض الى العصابة
لانه يتعرض الى اعمال شاقة
والى شدة
فقد يموت الرجل
ويصبح عدد
النشاء اكثر
على الحالات الطارئة
الحروب
اللي كانت ها
كذلك كانت تدفع
الرجال للحرب
وعندما يقتلون
يزداد عدد النشاء
بعد
الحالات الاقتصادية
تصور اكو بعض البلدان
تمر بحالات استثنائية
بلد
الله يصلط عليها حالة
ما يشومها
تصبح نشاءة جوعانة
تبطر تزوج
اول واحد يجليها زوجة
ليتعيش
هذه حالة من الحالات
توجب التعدد
الوان اكو منها
النوع حسباب
فاذا كان هالشكل
معنوها اي عملية
متحركة بالشاحة
الشاحة متحرك
بها هالاثر
دائما التعدد موجود
فاذا كان كذلك
اجا القرآن
قال ولم تستطيعوا
ان تعدلوا بين النشاء
ترى
الان
اللي من عندكم يخاف
يتوضى بالماء
يتيمم
لان الماء يتوضى
اذا توضى وشبب للماء مرض
لا يترك الماء يتيمم
انسان اذا
ما يقدر يصلي قائم
يصلي قاعد
انسان اذا الطعام
يضره
يجب عليه ان يحتمي من عنده
اذا ما علحق بالنفس ضرر
فهو محرم
هاي القاعدة
كذلك انت اذا ما تقدر
تعدل
اذا ما تقدر تعدل
يتعذر عليك العدل
بالنفقة
ما يشغلك ان تتزوج
بعد اكو نقطة شوية
هاي النقطة شونو
هاي عندنا الانسان
اذا كبر شوية
صار عمري خمسين سنة
يقع بمراهقة ثانية
يصير مراهقة
فيقوم يطارد رجل يتزوج
شون الرواية
شو تقول
الرواية تقول
من تزوج
ما لم يقوى
على مباشرته
اذا تزوج
امره ما يقدر
خلنصير صريحين لحياة بالعلم
ما يقدر يشبعها
يعني ما يشبعها فراشيا
ها
ثم جنت
فاثمها عليه
يكون يفكر شوية
تفكير بعيد
ان انت
مباش طاقة مالية
لانك عندك طاقة جسدية
ها
ولذلك انت تضحك
لما تشوف اكو عندنا مفارقات
في تاريخنا
المؤرخين يقولك ان
المتوكل
كان عنده بقصرة اربعة
آلاف سرية
ها
يعني اربعة آلاف امره
يقوها بملك اليمين
ما ادري ايش وقت يلحق
هالسرة
مع ذلك
تعال تاريخنا شوفوها التاريخ الجايد
ها محيي السنة
ومميت
البدعة
هاي السنة كان يشتم علي ابن ابي طالب
هاي
هاي
هاي من قبته
على اية حال
اعود للموضوع
اذا هاللون
ها يجب ان يراعيه
لانسان
اذا عرفنا هذا
انا اريد اطلع شوية
اريد اطلع
هل ان الامام الحسن
صدق كان عنده نساء
هالكثر
تدري ايش كثر اولاد
الامام الحسن يوم الطف
مجموعهم يعني
15
7 بنات
و8 اولاد
نبت
كل اولاد الامام الحسن
زين
هذا اللي يقول ان الامام الحسن
مر يوم من الايام
بالمدينة
شاف له مجموعة من النساء واكفات
لما كبيرة
قال من
كنا
تتزوج ابن رسول الله
ايش كان الامام الحسن
سعيد بالشوارع يعني
هذا التاريخ الكافه
هذا امام من ائمة
المسلمين خليفة
من خلفاء المسلمين
الشكل كان الامام الحسن تربية رسول الله
تربية علي ابن ابي طالب
يطلع الشكل يوقف
ارجوك هذا الموقف
ترضى الى واحد عادي
لا شوف التاريخ شقد ظالم
شقد معتدي
زين
يقول للا جاوبنا كلنا مطلقاتك
طيب
اذن كلهم
مطلقات الامام
شا معناه وده كلهم مزوجين
وين اولادهم
كان اكو عندنا مواد
كيميائية لمنع الحامل يعني
شوف
لا فرض يعني
شوف تاريخ اتنبه لزين
ترى مجموع
15 يمكن امرأة
امرأة وحدة تجيب 15
تجيب اكثر
يعني تأمل زوجات الامام الحسن
ما يتعدن
نفس المستوى
اللي كان
عند الصحابة المعاصرين
اين
ستة او خمسة او ستة شي من القديم
وهذا كان ما يولد
حساسيين
ابدا ما يولد حساسيين
عند
زيد ابن الحسن
كان يتولى صدقات رسول الله
زيد
وعزل عنها سليمان
اجا عمر
ابن عبد العزيز
رجع الى تولي صدقات رسول الله
وهذا زيد
كان يضرب به المثل
بجودة
هو زيد ربيع
الناس
في كل شتوة
اذا اخلفت
ابراقها ورعودها
من جملة القصيدة اللي مدح بها
الشاعر
وكان زيد
من الشخصيات المحترمة
الكبيرة
الحسن ابن الحسن
من اولاده
هذا اللي ارتد يوم الطف
جريح
هذا هو وخواته اثنين
امهم
بنت بشير
محمد ابن بشير
هذا الرجل
جرح يوم الطف وقام اسماء
ابن خارجه
قال لا يصل احد
الى ابن خوله
وفينا عين
تطرف
طلعه
جريح وبرع
رع
اللي حضره بالطف ترى خمسة
من عندهم
حضر هذا الحسن ابن الحسن
واحد
وحضر القاسم
واخوه احمد
سايزين خلال البحث
وحضر
عمر ابن الحسن
عمر سقد
خلف ابوه حامل
بطن امه عمره تسع
سنوات
ابوه اشير الى يزيد
جال يزيد
هل لك انت صارع ولدي هذا
جل والله
مسألة مصارعة انا ما عندي
ما اطوار
لكن اطيني سكين واعطيه سكين
اما ان يلحقني
بابائي او
الحقه بابايا
تأمله يزيد
قال سمسمة اعرفها
من اخزم
الا حيع
هذا من جملة
من حضر
حضر عبدالله ابن الحسن
صبي عمره عشر سنين
يوم الطف
هذا اللي قعد في حضن الحسين
وجاءه شامون
وهو بحجر الحسين
اولا ضرب على يده
اطنت من المرفق
ثم تعلق
بعمه الحسين صاح
ادركني يا عماه
الذى قابل الحسين على رأسه
قال صبرا دني اخوتى
صبرا دني
اعمومةى
لا لقيتم هوانا بعد
هذا اليوم
تحملوا الصوعات هذه
ايه ابى الشهداء
سلام عليك وعلى
اباحيك
شلون اباحي خدمها الحسين
شلون الوان
ذول الصبية من ال محمد
ملك الشاحة بجماع
مليئة الشاحة
بعد
من جملة من حضروا
من ابناء الحسين
يوم الطاب
احمد ابن الحسين
انقتل قبل اخوه القاشن
امه ام ولاد
والقاشن
هذا انما حظيه
في هذه المنجلة
لان
الاضواء سلطت عليه
اكثر
ومع اخوه تشتركوا كلهم
بالدفاع عن الاسلام
والجهاد دون عمهم الحسين
الصبي
هذا
اخذ اثر
من عمه الحسين
عندما برج
وهو يرتجز
ان تنكروني
فانا نجل الحسن
سبط النبي
المصطفى
والمؤتمن
هذا حسين
كالاشير المرتان
مر يفر
الابطال فارعه
بشيفه
اعصوا صبوا عليه
ضرب على
رأسه بشيف
سقط على الارض
اجى الصوت
لعمه الحسين
ادركني ابا عبد الله
اقبل
اليه الحسين
منه الخيل
والرجال
يمينا
وشمالا
الى ان وقف على
مصرعه
انحنى عليها
رفع رأسه الى السماء
قال اللهم
ان كنت
حبست عنا النصر
عاجلا
اجعل لنا منزلا
كريما بمستقر
رحمتك
بلى والله يا ابا الشهداء
جعل الله لك منزلا
كريما
منزلا في القلوب الطاهرة
ومنزلا
في الكتب
ومنزلا في الذكر
والتاريخ
ومنزلا لا تمشاه
الدنيا
ما نسي الله لك تلك المصارع
قرمك
فيه
وقعه ما تحت
ظهره حملا
ورجلا
يخطى
عن الارض خطى
اقبل به
الى المخيم
طرحه
امام عمته
وعمه
تناولته
رمل
يحتضن
يا شبان
والله
لا تمنون
تصدعون
قلبي
من سلوجون
مدري
بعد اهل اشتريدون
القسيم سلام الله عليه
لما وضعه
بين القتلى
من اهل محمد
كان يتأمل
بهالوجوه الكريمة
وجوه الشباب
ينظر بوجه هذا
مرة
وبوجه هذا مرة
شاف العيون
تترقرق بالدموع
شاف عمت زينب
دموعها عبرتها مختنقة
ام رمل
شائر العلويات
ما راد الحسين يبقى
لان ذني حيبة الحسين
تمنعهم
من البكاء
قام عن الخيمة
اقبلت اليه النشاء
احلي
دري
حلو الجامع
وعدلي
على رأس
العمامة
شوفي
اهدي
رجوة سلامة
تلك
الوجوه
المشرقات
كأمها
الاقمار
اخواني شوي نتجه الى الله
عز و جل
بسم الله الرحمن
الرحيم
امن يجيب
المضطر
اذا دعا
ويكشف الشو
امن يجيب المضطر
اذا دعا
ويكشف الشو
امن يجيب المضطر
اذا دعا
ويكشف الشو
امن يجيب المضطر
اذا دعا
ويكشف الشو
امن يجيب المضطر
اذا دعا
ويكشف الشو
اذا دعا
ويكشف الشو
اذا دعا
ويكشف الشو
اذا دعا
ويكشف الشو
ما يرضى
صف الرسول
يقول
جزاء من آل محمد
فرج عنا
وعن أهلنا يا الله
اللهم اقض حوائجنا
من على مرضانا
هو المؤسسون
تقبل اللهم عملهم
ولأماتهم
مع أمات الجالسين
والمسلمين
بلغ اللهم الجميع
ثواب الفاتحة